أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أنه لا يوجد حاليا أي تغيير في سياسة دفاع الجبهة الداخلية وسط تهديد “حزب الله” وطهران.
وتنص المبادئ التوجيهية الحالية لقيادة الجبهة الداخلية للبلدات الحدودية في غزة على إمكانية عقد تجمعات تضم ما يصل إلى 1000 شخص، وعدم تقييد أماكن العمل والأنشطة التعليمية.
أما بالنسبة للمجتمعات الواقعة على خط المواجهة في شمال إسرائيل، تقتصر التجمعات على ما يصل إلى 30 شخصا في الهواء الطلق وما يصل إلى 300 شخص في الداخل، بينما الشواطئ مغلقة.
فيما يتعلق بأماكن العمل، تنص تعليمات قيادة الجبهة الداخلية على أنه “من الممكن العمل في الداخل أو في مكان يمكن من خلاله الوصول إلى مساحة محمية قياسية مع توفر الوقت للوصول إلى الملجأ”.
وتنص إرشادات الجبهة الداخلية للأنشطة التعليمية في المنطقة على أنه “يمكن إجراء الأنشطة في مكان يمكن من خلاله الوصول إلى مساحة محمية قياسية خلال الوقت المتاح للوصول إلى المأوى وفقا لتوجيهات القيادة الشمالية”.
المعدات الموصى بها في حالة الطوارئ
يوجد على موقع قيادة الجبهة الداخلية للجيش الإسرائيلي قائمة بالمعدات الموصى بها في حالة الطوارئ وهي:
إضاءة الطوارئ، مصابيح يدوي، والبطاريات
حقيبة إسعاف أولية، والوصفات الطبية
الراديو والبطاريات
معدات لشحن الهواتف المحمولة
طعام فريد حسب خصائص الأسرة (الأطفال، كبار السن، الحيوانات، الخ).
هذا وأعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق تقنية جديدة تهدف إلى إرسال رسائل شخصية إلى الهواتف المحمولة الفردية في حالة الطوارئ.
