الرواية التي حرمتها الفاتيكان ومنعت في العديد من الدول.. اقرأ «شيفرة دافنشي»
بالرغم من أن أحداث رواية شيفرة دافنشي تدور بقرابة 600 صفحة، إلا أنها من الروايات التي ما إن تبدأ بها حتى تكملها إلى النهاية.
اختار الكاتب أن تكون جريمة قتل في متحف اللوفر الفرنسي محور القصة الرئيسية، لكن الرواية تعج أيضاً بكم هائل من المعلومات عن الفن والتاريخ والدين والسياسة، حيث أن معرفة القاتل تستدعي حل ألغازٍ بعضُها مخبأ بلوحات ليوناردو دافنشي، كان ينتمي كما تفترض الرواية إلى مجموعة سرية شديدة التنظيم أعضاؤها من الفنانين والعلماء مثل دافنشي وإسحق نيوتن.
«شيفرة دافنشي» من أكثر الروايات التي تلهب المخيلة وتحث على التفكير وتأخذك إلى عالم مختلف تماماً، وبالرغم من أنها منعت في عدة دول كالفاتيكان ولبنان والأردن، إلا أنها ترجمت إلى حوالي 56 لغة وتجاوزت مبيعاتها 60.5 مليون نسخة.