الملحن محمود الخيامي يكذب تصريحات حسام حبيب
كذب الملحن محمود الخيامي، ما صرح به الفنان حسام حبيب أمس في برنامج ” الحكاية ” مع الإعلامي عمرو أديب، حيث قام بمشاركة المقطع الذي تحدث فيه حسام حبيب عن علاقته بشيرين عبد الوهاب، حيث قال: ” أنا عمري ما خدت من شيرين فلوس.. وعلاقتي معاها عمرها ما كانت توكسيك أو سامة “.
وعلق الملحن محمود الخيامي على ما صرح به حسام حبيب، وذلك من خلال حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي” فيسبوك “، حيث كتب منشورًا قال فيه:” صح بدليل شيرين اللي كانت بتدفع فلوس الملحنين والشعراء للأغاني اللي كان حسام بيختارها لنفسه ف ألبومه على أساس أنه معندوش دخل ولا بيشتغل، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وبالنسبة للعنف اسألو أحمد سعد المطرب مين ضرب شيرين ونزلت بالبيجاما ولابسة عباية ف الشارع وأحمد اللي راح جابها “.
أبرز تصريحات حسام حبيب لبرنامج ” الحكاية “
قد تصدر حسام حبيب التريند، وذلك بعد التصريحات التي أدلى بها في مكالمة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج ” الحكاية “، وكان أبرز ما صرح به حسام حبيب الآتي:
- “شيرين بتتأثر بالكلام جدًا، فوق الوصف، إلى أن وصلنا للطلاق، وبعدين موضوع الشعر اللي الناس كلها عرفته، عمري في حياتي ما كنت عنيف مع ست، مش تربيتي، أهلي ناس كلهم متعلمين، أنا راجل متعلم ومتربي، ومتربي قبل متعلم، متربي يعني إيه ست؟، وعمري ما أخدت منها جنيه، وأول ما شفتها حلقت شعرها، انهرت من العياط، ووقعت على الأرض”.
- شيرين قصت شعرها في نفس يوم ما طالبتني بالطلاق، وأغمى علي أول ما شفتها.. هي حلقت شعرها علشان تقسو على نفسها، وتنهي العلاقة، ولكن ده محصلش”.
- “أغلب مشكلاتي مع شيرين كانت بسبب أسلوب حياتها، وعندما ظهر الإدمان في حياتها، قلت لها يا أنا يا الحاجة دي”.
- “شيرين عبد الوهاب أول جوازه ليا… وخرجت من بيت أمي على بيت مراتي”.
- “عمري في حياتي ما كنت عنيف، مع أي سيدة.. أنا راجل متربي ومتعلم، وعارف يعني إيه ست.. ومدافعتش عن نفسي علشان مهاجمش شيرين”.
- “علاقتي مع شيرين بدأت بالصداقة، ولم أتوقع زواجي منها”.
- “وجودي كان غير مستحب للمحيط بشيرين؛ لأن الحنفية اتقفلت.. كان خلاص محدش بياخد حاجة من شيرين مش من حقه”.
- “الناس اللي عايشين من خير شيرين كانوا عاوزني أبعد عنها.. كانوا عاوزين يمتلكوها.. وأنا بقيت العدو الأول للناس دي”.
- “أقسم بالله العظيم أنا شفت شيرين نازلة حافية من بيتها لابسة البيجاما متعرضة للسحل والضرب مفتوح عليها مطواة أمام طبيب ومنقولة في عربية رغما عنها”.