رهف القنون تثير الجدل بصورة لزوجها الذي أعلنت أنها انفصلت عنه .. فماذا حدث!؟

رهف القنون تعود إلى زوجها

زوج رهف القنون وابنتهما

ونشرت رهف صورة عبر “انستغرام”، يظهر بها راندي وهو يحمل ابنتهما “بانا”، وأرفقتها بتعليق قالت فيه: ” أنت بيتي، ملكي وأميرتي، العائلة هي كل شيء”.

وسبق أن أثارت رهف القنون جدلاً وتساؤلات حول عودتها إلى راندي، خاصة حين نشر الأخير صوراً لها عبر خاصية “الستوري” على حسابه “الانستجرام”، كان قد اقتصها من فيديو تحدي Buss It، الذي شاركت به.

وفي الصورة الأولى التي نشرها راندي، ظهرت رهف القنون بأزياء رياضية واسعة وتسريحة شعر إفريقية، وعلق عليها: “إنها جميلة جداً، ماما بانا”.

ثم نشر راندي الجزء الآخر من التحدي، والذي ظهرت به رهف القنون بملابس جريئة وتنورة جلد قصيرة مع توب ذهبي، وعلق عليها: “ملكتي”.

ورجح المتابعون حينها أن القنون عادت إلى زوجها، خاصة أنها أعادت متابعة حسابه عبر “انستجرام”، كما فعل هو أيضاً، قبل أن تُعلن ذلك بشكل رسمي.

سبب انفصال رهف

وقبل أسابيع، فاجأت رهف متابعيها بإعلان انفصالها عن زوجها ووالد طفلتها الوحيدة.

وعن السبب في انفصالها، قالت “رهف”؛ لأنّها تسرعت في عمر صغیر بدخولها في العلاقة بدون استعداد “ولخبطة في میولي”.

وتابعت “القنون”: “لا أسمح بأي إشاعات یتم نشرها”.

زوج القنون يتوعدها!

وفي أول رد فعل من زوج رهف بعدما أعلنت انفصالها عنه، أكّد الكونغولي لوفولو أندي أنّ رهف أخذت طفلتهما “بانا” وغادرت، مطالبة إیاه بألا یسأل عن طفلته بعد الآن.حسبما قال

وتوعد “أندي” رهف، بأنه لن یترك طفلته وسيقاتل لیحصل على الحضانة مھما كلفه الأمر من مال.

وكتب والد طفلة رهف على موقع “إنستغرام”: “لم نعد أنا ورھف سویًا.. لقد قررت المغادرة والمضي قدما في حیاتي.. لا تسألني عن تلك الفتاة الصغیرة بعد الآن”.

من هي رهف القنون؟!

الجدير بالذكر أن رهف القنون فتاة سعودیة من موالید عام 2000، اتهمت عائلتها بمنعھا من الدراسة في الجامعة التي تُرید، كما حبسھا شقیقھا بمساعدة من والدتھا لشھور وذلك بعدما قصت شعرها بل تعرضت للإیذاء الجسدي والنفسي وكانت قاب قوسین أو أدنى من أن یُفرض علیھا زواج تقلیدي من دون رغبتھا.

وتعرضت الناشطة السعودیة لتھدیدات بالقتل بسبب ارتدادها عن الإسلام؛ ما جعلھا تطلب اللجوء إلى كندا.

وتحصنت رهف بعد هروبها من أسرتها داخل غرفة في فندق بمطار “بانكوك” الدولي لتجنب ترحيل السلطات التايلاندية لها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى