طبيب كشف المستور ونشر صورها بالخطأ.. عملية تجميل غيرت شكل ميادة الحناوي..شاهد
صور عملية تجميل ميادة الحناوي :
يبدو أن الطبيب نشر الصور بالخطأ..حيث تفاجأ الجمهور بعد دقائق بحذف الصور من حسابه الرسمي على موقع إنستجرام، دون الكشف عن السبب وراء ذلك.
وعاد الطبيب ونشر بعد ذلك الصور ووضع عليها شريط ليخفي ملامحها وعينيها .
ميادة الحناوي..وتغير ملامحها:
وظهرت ميادة الحناوي بعد العملية التي خضعت لها وقد اختفت كل علامات التقدم بالسن، خاصة أن الجمهور علق منذ فترة على تغير ملامح “ميادة” بعد فقدانها الوزن.
أحيت المطربة أصالة حفلا بدار الأوبرا ضمن فعاليات مهرجان الموسيقى العربية ورفع الحفل شعار كامل العدد.
وطلب الجمهور من أصالة عددا من الأغاني ولكن ردها كان بالرياض إشارة إلى حفلها المقام بالرياض قريبا، ورد عليها أحد الحاضرين ليداعبها قائلا:”مش معايا تأشيرة”
وفي الفقرة الثانية من حفلها حرصت أصالة أن تظهر لجمهورها بإطلالة مختلقة حيث طلت عليهم بفستان فوشيا نال إعجاب الحاضرين.
وحرصت أصالة أن تغني للمطربة الكبيرة ميادة الحناوي وقدمت لها أغنية” حبينا وتحبينا” بالرغم من المشكلات بينهما، وأعلنت بذلك أصالة انتهاء الخلاف.
أسباب الخلاف بين أصالة وميادة الحناوي
بدأت الخلافات بين كل من الفنانة أصالة والفنانة ميادة الحناوي، عندما قالت أصالة فى أحد البرامج أنها تعرفت على ميادة فى منزل والدها، وكان عمرها 7 سنوات، وكانت ميادة نجمة كبيرة، مشيرة إلى أن عمرها كبير.
الأمر الذي جعل ميادة تقول إنها ظهرت على الساحة لأول مرة، وكان عمرها آنذاك لا يتعدى الـ 17 عاما.
وتجدد الخلاف عندما ظهرت أصالة فى أحد البرامج، وتم ذكر قصيدة أشواق التى غنتها ميادة، وهى من ألحان رياض السنباطي وقالت أصالة إنها لا تعرف من هو مطرب هذه الأغنية، واستمرت المشكلات والاتهامات بينهما سنوات حتى جمعهما برنامج «تاراتاتا» فى2009.
وعندما اندلعت الثورة السورية أيدت ميادة بشار بينما أيدت أصالة الثورة، وقالت ميادة : «إن عائلة الأسد التى تحكم سوريا أحسنت إليها كثيرا، وعالجت قدميها ثلاث مرات، لافتة إلى أنها كانت المستفيدة الأولى من نظام الأسد، وقد غنت للرئيس بشار “حماك الله يا أسد” والآن تشتمه وتعارضه.
وانتقدت السورية ميادة الحناوي، الفنانة أصالة مشيرة أنها أصبحت مصرية وليست سورية.. وقالت: «أصالة لم تعد سورية الجنسية، فهى أصبحت مصرية، كما أن لديها جنسية بحرينية، وهى تتكلم كما يحلو لها”.
وردت أصالة عبر موقعها على فيسبوك قائلة: تابعت لقاء الكبيرة ميادة الحناوى ورفيق محطة ليست بقصيرة من حياتى تجاوزت الـ12 سنة… كان اللقاء تقريبا عنى، وقد قرأ الجميع ممن تابع هذا اللقاء العداوة والهجوم الغريب بكلام السيدة حناوى التى ربيت مع غيرى على أمجادها والتى قابلتها وأنا بعمر السابعة، وهى بقمة مجدها عند أصدقاء والدى، وحينها كنت أغنى للوطن وللأطفال وإعلانات تليفزيونية،كما ذكرت وكنت أقبل يدها احتراما لمكانتها هكذا تعلمت من والدى الذى لم يسلم من لسانها أيضا والذى كان يكن لها محبة واحتراما وإعجابا، وهو راحل عن هذه الحياة لا يقدر على الرد عليها واستهزأت به، حاولت ألا أتأثر بكلامها لكننى فعلت بكيت الليل كاملا لم أصدق أن هناك بشرا لا يسلم منهم من رحل، وقد ذكرت أنه كان (كورال) ولا تعلم أنه كان يعمل ما هو أبسط من ذلك بكثير، وكان يفخر بذلك ونفخر نحن به، كان مكافحا شريفا وهذا ما علمنا إياه ولم أدعِ عمرى أنى من عائلة مرفهة، وأحمد الله على ذلك.