مبدعون عرب يرشحون أفضل روايات الحب
يوافق الجمعة 14 فبراير/شباط، الاحتفالات بعيد الحب “الفلانتين”حول العالم، حيث يستغل العشاق هذا اليوم للتعبير فيه عن حبهم بعضهم بعضا.
وبهذه المناسبة، اختار 10 من أبرز المبدعين العرب عدة أعمال يعتبرونها الأفضل في تناول موضوع الحب عربياً وعالمياً.
الروائي المصري عزت القمحاوي اختار 5 روايات أبرزت معاني الحب، هي: “حب وتحامل” لجين أوستن، و”آنا كارنينا” لليو تولستوي، و”مدام بوفاري” لجوستاف فلوبير، و”عشيق الليدي شاترلي” للكاتب د. هـ. لورانس، والحب في زمن الكوليرا” لماركيز.
أما الروائية المصرية ضحى عاصي، فاختارت روايات: “دعاء الكروان” لطه حسين، و”حسناء السيد” للكاتب السويسري الفرنسي ألبير كوهين، و”الفضيلة” التي ترجمها إلى العربية مصطفى لطفي المنفلوطي.
فيما اختار الكاتب الصحفي السعودي هاشم الجحدلي روايات: “الموت حباً” لبيار دوشين، و”ذهب مع الريح” لمارجريت ميتشل، و”قصة حب” لأريش سيجال، و”نباح” لعبده خال، و”مالك الحزين” لإبراهيم أصلان، و”وليمة لأعشاب البحر” لحيدر حيدر.
ووقع اختيار الروائي المصري طارق إمام على روايات: “انكسار الروح”، التي كتبها محمد المنسي قنديل، و”عن الحب وشياطين أخرى” لماركيز، و”كل الأسماء” لخوزيه ساراماجو، و”غراميات” للإسباني خافيير مارياس.
ورشح الناقد المصري وليد الخشاب روايات: “غادة الكاميليا” لإسكندر دوماس الابن، و”الكونت دي مونت كريستو” لإسكندر دوماس الأب.
فيما اختارت الروائية العراقية أنعام كجه جي 5 روايات تناولت موضوع الحب، وهي: “الأجنحة المتكسرة” لجبران خليل جبران، و”نجمة” للجزائري كاتب ياسين، و”أهل الهوى” للبنانية هدى بركات، و”يوم الدين” للبنانية رشا الأمير، و”بيانو فاطمة” للمصري محمد المخزنجي.
ورشحت الروائية اللبنانية رشا الأمير أعمال: ديوان قيس بن الملوح في عشق ليلى العامرية، وكتاب “شذرات من حطاب العشق” للناقد الفرنسي رولان بارت، وكتاب “طوق الحمامة” للفقيه الأندلسي ابن حزم، وديوان “أزهار الشر” لشارل بودلير، الشاعر الفرنسي الشهير، وكتاب “نشيد الإنشاد”، الذي لا يزال نصاً فريداً في موضوعه وأسلوبه.
أما الروايات التي اختارها الروائي السوري خليل صويلح فهي: “بيت الحسناوات النائمات” للياباني ياسوناري كاوباتا، و”ساعي بريد نيرودا” لأنطونيو سكارميتا، و”العاشق” لمارجريت دوراس، و”مرحباً أيها الحزن” لفرانسواز ساجان.
وختاماً، اختار الروائي المصري علي عطا كتاب “يوميات الحداد” لرولان بارت، ورواية “ذاكرة غانياتي الحزينات” لماركيز، و”حارس حديقة المحبين” لوليد خيري، و”باولا” لإيزابيل الليندي.