آخر الأخبارأخبار عربية

238 يوما للحرب.. شهداء بالعشرات وتراجع الدبابات يكشف دمارا كبيرا بمخيم جباليا

واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم 238 من الحرب مخلفة عشرات الشهداء وأعداد كبيرة من الجرحى٠

وارتكب الاحتلال الإسرائيلي خمسة مجازر ضد العائلات في قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الأخيرة وصل منها للمستشفيات 53 شهيد و 357 إصابة  ليرتفع عدد ضحايا الحرب،إلى 36224 شهيد و 817777 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وكشف تراجع الدبابات الإسرائيلية عن وسط مخيم جباليا عن دمار هائل في المباني والبنية التحتية في كل مكان .

وعاد آلاف النازحين من سكان المخيم للبحث عن منازلهم وقد قصف جيش الاحتلال العشرات منهم ما أدى لاستشهاد ١٢ مواطن وإصابة العشرات نقلوا على اثر ها للمشفى المعمداني لتلقي العلاج.

وتتمركز الدبابات الإسرائيلية قرب الإدارة المدنية على طريق صلاح الدين.

واستمر الاجتياح لأسبوعين دمر فيها جيش الاحتلال مئات المنازل وقتل عشرات الشهداء.

 

وفي بيت حانون شمال للقطاع استشهد ثمانية مواطنين في قصف منزل لعائلة عدوان.

واستهدفت طائرات الاحتلال منزلاً يعود لعائلة “الشاويش” في شارع زمو بمدينة بيت حانون شمال شرق قطاع غزة.

وارتقى عشرة شهداء على الأقل في قصف استهدف منزلاً في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.

جنوب قطاع غزة

ودخل اجتياح أجزاء مدينة رفح جنوب قطاع غزة أسبوعه الرابع مع استمرار القصف الواسع لمختلف أنحاء المدينة.

واستشهد 19 مواطناً خلال 24 ساعة جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على مدينة رفح.

واستهدفت المدفعية محيط تل زعرب ومركز الشرطة ودوار زعرب في حي تل السلطان غرب رفح ،ومخيم يبنا وحي قشطة وأطراف وحي الشابورة وسط وجنوب رفح

وارتقى شهيدان ووقعت إصابات بقصف للاحتلال داخل الحي السعودي وقرب الإسكان الأحمر غرب رفح.

واستشهد أربعة مواطنين قرب لفة بدر شمال المدينة إثر تساقط عدد كبير من القذافي المدفعية.

وتواصل نسف المنازل شرقي المدينة مع استمرار القصف المدفعي في مختلف انحاءها.

وسط قطاع غزة

وخلفت غارات إسرائيلية عنيفة على المنطقة الوسطى من قطاع غزة 13شهيد وعدد كبير من الجرحى

وارتقى ثمانية شهداء في استهداف الاحتلال منزلاً لعائلة الصوص في مخيم البريج وهم اب وام وعدد من الأشقاء فيما استشهد أربعة مواطنين بقصف منزل عائلة الهور بنفس المخيم.

واستشهد مواطن وعدد من الجرحى بقصف منزل عائلة جحجوح بالمخيم الجديد بالنصيرات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى