آخر الأخبارأخبار عربية

389 يوما للحرب: شهداء بالعشرات بالزوايدة وبيت لاهيا

واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم 389 من الحرب مخلفة أعداد كبيرة من الشهداء و الجرحى٠

وارتكب الاحتلال الإسرائيلي خمسة مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمشافي 96 شهيدا و 277 إصابة خلال الـ 48 ساعة الماضية.

وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي الى43020 شهيدا و 101110 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

شمال قطاع غزة
وتستمر العملية البرية في جباليا لليوم 24 على التوالي وسط تراجع الدبابات إلى جهة الشرق والشمال مع بقاء السيطرة النارية على الجنوب لمنع النازحين من العودة.

وصباح اليوم  أفادت مصادر طبية، باستشهاد أكثر من 55 مواطنا، وعشرات المفقودين، في قصف الاحتلال  عمارة سكنية، تتكون من 5 طوابق، وتؤوي قرابة 150 نازحا، تعود لعائلة أبو نصر في بيت لاهيا.

وأشارت إلى أنه لا يزال العشرات من المواطنين تحت الأنقاض، فيما تتواصل مناشدات أهالي الحي؛ للمساعدة بالبحث عن ناجين أو جثامين الشهداء من تحت الركام، في ظل عدم تمكن الدفاع المدني والإسعاف من الوصول إليهم.

وارتقى سبعة شهداء بينهم ثلاث أطفال ومصابون وعدد من المفقودين في قصف إسرائيلي استهدف منزلين لعائلة عبيد والعمري في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة.

وارتقى شهداء بعد قصف الاحتلال منزلاً لعائلة مسعود في منطقة الفاخورة بمخيم جباليا شمال غزة.

وأحرقت قوات الاحتلال مدرسة الفاخورة التابعة للأونروا في مخيم جباليا شمال قطاع غزة

وأصيب عشرة مواطنين في قصف الاحتلال منزلاً يؤوي نازحين من عائلة أبو اللبن خلف صيدلية الأسرة في شارع النفق بمدينة غزة.

وارتقى ثلاثة شهداء في قصف صهيوني استهدف تجمعا للمواطنين في شارع النزاز بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة.

وتواصل القصف المدفعي على المناطق الغربية لمخيم جباليا وجباليا البلد ومنطقة الصفطاوي شمال غزة.
وسط قطاع غزة

واستشهد عشرة مواطنين في قصف إسرائيلي استهدف تجمعا للمواطنين في بلدة الزوايدة وسط قطاع غزة بينهم نساء وأطفال إضافة إلى إصابة 12 مواطن اخرين بجراح.

وكان ثلاثة مواطنين استشهدوا في قصف الاحتلال لمخيم البريج وسط القطاع.
واستهدفت مدفعية الاحتلال شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

جنوب قطاع غزة
وواصلت الزوارق الحربية إطلاق المار تجاه خيام النازحين غربي رفح وخان يونس.
وارتقى ثلاثة شهداء في خربة العدس بينهم اب وابنه في قصف إسرائيلي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى