10 دواوين صدرت فى 2020.. حسن طلب وجمال القصاص وكريم عبد السلام الأبرز

“ما كان فى الإماكن” حسن طلب

صدر عن الهيئة المصرية العامة  للكتاب، للشاعر الكبير حسن طلب، والديوان يحاكم رحلة طويلة وهى تجربة الإنسان فى مطاردة المثل الأعلى ومحاولة الوصول إليه لكن الواقع له كلمه أخرى، وكذلك عبارة عن حوار مستمر بين الإنسان والذات الأخرى التى تحاكم، سؤال وجواب.. وكأن الإنسان انقسم إلى قسمين صاحب التجربة نفسه والضمير الذى يحاكم”.

“الوفاة السابعة لصانع الأحلام” كريم عبد السلام

صدر للشاعر والكاتب الصحفى كريم عبد السلام، عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، وهو الديوان الرابع عشر فى مسيرته الشعرية، ويشتمل الديوان الأحدث للشاعر كريم عبد السلام “الوفاة السابعة لصانع الأحلام” على خمس وثلاثين قصيدة موزعة على خمسة أقسام رئيسية هى: باب الأحلام، وباب الحب، وباب الألم، وباب الغابة، وباب السعادة، حيث يضم كل قسم من أقسام الديوان سبع قصائد، ما يعطى أهمية رمزية للرقم سبعة بدءا من العنوان مرورا بالقصائد، ويبدو أن الشاعر يبنى ديوانه معماريا على الرقم سبعة، بما له من حمولة رمزية وتراثية وإحالات متباينة فى الذاكرة الثقافية والشعبية.

“عاريًا فى انتظار المَجاز” أشرف البولاقى

صدر، عن دار الأدهم للنشر والتوزيع، للشاعر أشرف البولاقى، وهو الديوان السابع فى مسيرة الشاعر، وينتمى الديوان لفضاء قصيدة التفعيلة، وقد أهداه لصديقه أحمد الجعفرى، ويتضمن الديوان عدة قصائدَ طويلة، منها “واحدةٌ مِن المنفى وأخرى من جراحِك، مِن سيرة الورد والشجر، بنفسجة الخمسين، يَشهَق غيرَ محتفلٍ بسوسنِه، عن المَجاز إذا اعتَذَر، من سيرة العريان”.

“هى تلك مملكتي” أحمد عايد

صدر حديثا للشاعر أحمد عايد، عن دار تبارك للنشر والتوزيع والديوان هو الثانى من ثلاثيته الشِّعرية التى بدأت بديوانه (سبع كلمات زرقاء) الذى صدر عن دار تبارك أيضًا العام الماضي، ويتكون من اثنتين وعشرين قصيدة تتشكل فى أربعة أجزاء وبداية وأبد، ويحاول كل جزء أن يستكشف منطقة من الحياة، الوجود- الحب- الذات- الكتابة.

“الزمن” مصطفى إبراهيم

الديوان الجديد يضم 33 قصيدة هى “اللغة، لسه كتير، الاندماج، الطريق، كنا هَبَاءً مَّنثُورًا، فرادى، الشعرة اللى بين الحق والباطل، طواحين الهواء، أحلام، فيلم طويل، البنكنوت، الطبيعي، المواقع الزرقا، الكود، الشكل، زى أى اتنين، بدلة الدنيا، إمبارح، أنا بكبر، زى أهالينا، معملش جاجة تستحق الذكر، نفسك، الاعتزال، ما كانش بيكره العالم، الموت بيشبه للحياة، الشرود، الساعة، المتأكدين، الشك، التوحيد، ماذا يدور، ابنى الحبيب”.

“ما أنا فيه” أحمد الشهاوى

صدر  عن الدار المصرية اللبنانية، للشاعر الكبير أحمد الشهاوى، حيث يدخل الشهاوى فى تجربة جديدة وصعبة ومغامرة ومربكة، بلا ملك له أو معجزات، حيث الصمت فيها أبلغ وأكثر من الكلام، وحيث حرية الروح أعلى فى الكشف والهتك والاعتراف، إذ يترك الروح – التى تقاتل عدوا فى الخيال – تكتب أحوالها، وتسمع أصواتها، وتنشد هواجسها، وتنشر حسها وحدسها، فالروح تتكلم بلا انقطاع، فى لغة قريبة وحميمة، نمزج بين بكاء النشيج ومتن الحكمة.

دهشه

صدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، للشاعر الكبير مجدى نجيب، ويضم الديوان مجموعة من الأشعار بالعامية المصرية منها العالم.. كله.. غربه، لو كل شىء، توك شو، مصر.. مش ح ترجع ورا، رسالة من طفل يتيم، إعدام تمثال، بياعة المناديل، جدول الضرب، الصبر ع المظالم، بكرة أحلى، حالة وطن، حواديت، الحروب الخفية، الطوفان، لقطة مكررة، وغيرها.

“تحت جناحى عصفور” جمال القصاص

صدر عن دار ميريت للنشر والتوزيع بالقاهرة، للشاعر الكبير جمال القصاص، الذى يتكون من أربعة فصول، ويقع فى 160 صفحة، وقال الشاعر جمال القصاص: الديوان الثالث عشر فى تجربتى الشعرية التى امتدت على مدار خمسين عاما، وأهديته إلى روح أمى التى حرمت منها وأنا طفل صغير لم يتجاوز عمرى عشر سنوات، لافتا إلى أن فصول الديوان الأربعة تجمعها رؤية فنية مشتركة، تتصاعد وتنمو دراميا وفنيا من فصل إلى آخر، مشكلة ما يشبه الخلاصة أو التقطير لرحلتى الطويلة مع الشعر الحياة.

“يمشى كأنه يتذكر” البهاء حسين

صدر عن هيئة الكتاب، للشاعر الكبير البهاء حسين، يتكون من إحدى عشرة قصيدة من الشعر الدرامي، فيما يشبه المونودراما، حيث يتحدث عبر القصائد شخص أو صوت درامى واحد، هو الشاعر، لكنه يحشد حوله الحياة ممثَّلة فى ذكرياته: بيته، القديم والجديد، جدته، أمه، أخته التى ذهبت، حبيباته، الجارة التى تنشر الغسيل و«يصطاد أعضاءها بصوته»، حيث يدخل بنا البهاء حسين إلى عالم مألوف فى الحياة اليومية، حين يصوِّر الشرفة وحبال الغسيل والملابس المبلولة، فيقول: «الحبال تحب الملابس الملونة تعتقد أنها أطفال، دباديب تلثغ مثلهم تحب الحبال أن نمسح عنها التراب تنتشى بالماء».

“كقاطع طريق” سيد العديسى

صدر عن دار دريم للشاعر سيد العديسى، هو صاحب المقولة الشهيرة “كأى صعيدى لا أقول أحبك”، والتى وجدت لها رواجًا كبيرًا جدًا على مواقع السوشيال ميديا، وأصدرها الشاعر فى ديوانه الأسبق “كيف حالك جدًا”، يذكر أن السيد العديسى شاعر وصحفى مصرى يعمل بمجلة الإذاعة والتليفزيون، أصدر العديد من الدواوين.